انتصر الرأي العام في مصر الشقيقة بقوة تستحق الاعجاب، عندما حاصر أحد شخصيات تستغل الدين لبث فتنة وفرقة وقسمة...كسر الخوف ضرورة فالشجاعة المجتمعية ركن من أركان هزيمة الظلامية والظلاميين...مش هيك يا أهل القطاع المنكوب!
أتمنى من الرئيس محمود عباس بصوته، وليس ببيانه، ان يخاطب العالم عما حدث من جرائم حرب ميدانية ارتكبها جيش دولة العدو القومي...إعدام على النوايا لا مثيل له سوى في بلد فاشي عنصري..وأكيد هاي أخطر بكتير مما أدنته يا رئيس!