بعد فضيحة خلية الاغتيالات الإيرانية...أعلن وزير خارجية الفرس عن تأييده لغزوة تركية ضد أرض سوريا الشقيقة...رسالة نذالة صريحة يا ريت بعض أتباعهم في فلسطين يفهموا أن سعرهم سيكون أرخص مما يعتقدون وقريبا جدا.
حماس تبحث عما بعد عباس وتتناسى الأهم ماذا بعد انتهاء حكمها لقطاع غزة...تلك هي المسألة التي تستحق التفكير لأنها بداية تصويب المشروع الوطني المختطف منذ 14 يونيو 2007.