"الفاشية اليهودية" الجديدة، تشير لها بكل وضوح مختلف الاستطلاعات، صعود غير مسبوق لكل من يرى أن مستقبله مرتبط بتدمير "قواعد السلام" وارتكاب "جرائم حرب" و "تهويد أوسع" و "استيطان أسرع"، عناصر أصبحت هي الناظم الرئيسي لضمان مقاعد في برلمان الكيان.
ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.