هناك الكثير من "هل" التي تستحق أن تكون سلوكا وممارسة سياسية للرئيس عباس وفريقه، لبناء قاعدة مواجهة شعبية شاملة لليوم التالي، بعد نهاية "لقاء المجاملة السياسية" في شرم الشيخ
أقوال "الأراغوز 2" بن غفير وأفعاله ستكون قاطرة عملية نحو فتح باب "مواجهة أوسع" مع الوجود الاحتلالي" فوق أرض فلسطين، نحو فرض فك الارتباط الملتبس، وتحديد ملامح دولة تحت الاحتلال.