هناك الكثير من "هل" التي تستحق أن تكون سلوكا وممارسة سياسية للرئيس عباس وفريقه، لبناء قاعدة مواجهة شعبية شاملة لليوم التالي، بعد نهاية "لقاء المجاملة السياسية" في شرم الشيخ
واجب "المجلس الوطني الفلسطيني" التحرك الفوري، وألا يرتهن لقرار "الرسمية" المرتعشة، التي تقيس خطواتها على نغم موسيقى أمريكية، بدلا من الذهاب فورا لوضع خريطة طريق كفاحية في ظل مشهد عالمي تضامني – تعاطفي غاب طويلا.