هناك الكثير من "هل" التي تستحق أن تكون سلوكا وممارسة سياسية للرئيس عباس وفريقه، لبناء قاعدة مواجهة شعبية شاملة لليوم التالي، بعد نهاية "لقاء المجاملة السياسية" في شرم الشيخ
استمرار عملية " الاستخفاف السياسي" بدور تنفيذية المنظمة وفوضى المهام واشتباكها الوظيفي مع حكومة السلطة، خطر ينهك مكانة الممثل الشرعي لصالح "الأغيار".