لا يجوز الاستخفاف بما يمكن لدولة الكيان الاحتلالي القيام به من عملية غدر أمنية خاصة، تعيد الاعتبار لجيشها وجهازها الأمني، الذي أصيب بـ "رجة كبرى" نتاج "عملية الحدود" التي نفذها الجندي المصري
ارتكبت دولة الاحتلال جريمة حرب جديدة باعدامها القائد خضر عدنان...أسير بلا حول ولا قوة تركته الفاشية اليهودية بقيادة الإرهابي بن غفير في زنزانته وحيدا...رحل عدنان بطلا قوميا..كرمز فعل كفاحي..لكن محاسبة قاتليه يجب أن لا تذهب ريحها!